انطونيو سليمان معا بنت وامها
احلى جنس مع ام صديقي و انا انيك امه امامه حيث ادخلني الى بيته و اخبرني ان امه كسها يغلي و تريد الزب و هو لم يكن يقنعها لان زبه صغير و اخبرته ان زبي جاهز للمهمة و انا ساعطي امه احلى نيك لن تنساه و لم اكن اتوقع ان امه بهذا الجمال و الحلاوة . و بدات الام ترضع زبي امام ابنها و انا لم اخجل منه فهو يحب ان انيك امه امامه و ادخلت زبي في فمها الساخن و وضعته بين بزازها و الابن ينظر و يهيج اكثر و متعته كبيرة و امه ساخنة و جميلة و صدرها واقف و طيزها تدويرها شهي و جميل جدا و انا زبي كبير و انتصب بقوة . ثم فتحت الام رجليها و هي عارية تماما و الشاب مذهول مما كان يرى و انا انيك امه الجميلة امامه و اجعلها تخرج اهاتها و غنجاتها بقوة كبيرة اه اه اح اح اه اه و زبي في رحمها ينيك
ثم حملتها و اجستها فوق زبي و امسكت فلقات طيزها الابيض الكبير و انا اعصر على الفلقتين و هي تصعد و تنزل فوق زبي و تعطيني اجمل حرارة جنسية و احلى متعة و انا اغلي و اهيج و اسخن بقوة من لذة كس الام و حلاوة النيك معها . ثم غيرت معها وضعية النيك مرة اخرى حيث طرحتها و ركبت فوقها و هي لفت رجليها حول ظهري و تركتني ادخل زبي كله في كسها و اذوق معها نيكة حارة جدا و ممتعة حتى شعرت اني ساخرج المني و اقذف شهوتي و هنا كان المشهد حار و ساخن حين بدات احلب زبي و استمني على وجه الام كي اقذف و ابنها ينظر بشهوة الينا . و حين بدا زبي يقذف المني كانت الام في قمة استمتاعها بالمني و شرارات المني تتطاير في وجهها و ابنها جد منتشي و هو يرى امه سعيدة و انا انيك امه حتى اريح كسها و اطفئ شهوتها و شهوتي